السبت، 20 نوفمبر 2010

فكرة موقع إلكتروني قد تفيد كتاب الرواية و القصة القصيرة العربية .

لما أشاهد مواقع حققت شهرة و إقبال دون أن نجد فيها مادة ثقافية أو فنية تستحق الشهرة ، و لما أتذكر أن عددا كبيرا من الشعراء و الفنانين و الصحفيين ، و كتاب الرواية و غيرهم من المثقفين مازلنا نسمعهم يندبون حظهم على عدم إتاحة الفرصة لهم من قبل الجهات الوصية لإظهار إمكانياتهم .. يقولون هذا في عصر صار الإنترنت مؤهل بكل المقاييس بأن يقلب المعادلة فيما يخص طرق الدعاية للإبداع الجيد..لما أتذكر ذلك أتساءل : ما الذي يمنع كتاب القصة ـ مثلا ـ من أن يكون لهم موقعهم الخاص ، لكن موقع قوي تتوفر له القدرة بأن يفرض نفسه على الجميع ، حيث يدفع كل واحد منهم اشتراك شهري لا يتعدى 400 دينار جزائري أو ما يعادل تقريبا ( 12.74 جنيه سوداني ، 7.570 دينار تونسي ، 1145.675 ريال يمني ، 19.75 درهم الإمارات العربية المتحدة ، 20 ريال سعودي ، 2 دينار بحريني ، 31 جنيه مصري ، 2.070 ريال عماني ، 20 ريال قطري ، 6500 دينار عراقي ، 8050 ليرة لبنانية ، 6.660 دينار ليبي ، 1491 أوقية موريتانية ، 44.2 درهم مغربي ، 249.25 ليرة سورية ، 3.30 دينار أردني ، 1.516 دينار كويتي )

هذا الإشتراك لو نقدر أن 200 قاص جزائري فقط يلتحق بالمشروع(1) فإن الحاصل شهريا سيكون 80000 دينار جزائري ، و يمكن للإخوة العرب حساب الحاصل لديهم استنادا للأرقام الواردة أعلاه.بمعنى أن الجزائريين وحدهم يستطيعوا أن يدفعوا كبداية حوالي 35 ألف دينار كراتب شهري لشخص يتفرغ تماما لتنشيط صفحتهم و تبقى لديهم في كل شهر 45 ألف دينار يروجوا بها للصفحة في الجرائد الوطنية و في المواقع القوية كجوجل و غيره .تخيلوا أن موقع عربي يهتم بالرواية و القصة له امتداد واقعي في كل الدول العربية و لديه في كل بلد الإمكانيات التي ذكرتها؟ ألا يستطيع أن يجلب آلاف الزوار يوميا ؟ ألا يستطيع أن يحقق بعد مدة من الزمن مداخيل عن طريق الإشهار حيث يعفي الأعضاء من دفع اشتراكهم الشهري ، و ينشئ جائزة محترمة على مستوى كل بلد و أخرى تكون مغرية على المستوى العربي ؟ ألا تضطر بعض المؤسسات الثقافية القوية للتعامل معه كأمر واقع و المساهمة في تقويته أكثر ، فأكثر؟

و ماذا يحتاج مشروع كهذا كي يظهر إلى الوجود ؟ تقريبا لا شيئ . قاص نشط يكون موهوب يقتنع بالفكرة. يتصل بزملائه في مختلف الدول العربية .تبادر الكوكبة الأولى بعد ذلك بإنشاء صفحات على الشبكات الإجتماعية كالفيس بوك و تويتر ، و تنشئ مدونة في منصة مجانية كبلوجر أو غيره ، فتكون تلك الصفحات بمثابة القاعدة التي ينطلقوا منها ليروجوا للفكرة لدى الكتاب العرب ، ثم بمجرد ما يتحقق لديهم الحد الأدنى من الأشخاص المستعدين للإشتراك يبادروا بتعيين عدد من أكفأ و أشهر المشاركين كهيئة إشراف على الموقع ، ثم يشرعوا في إطلاق المشروع.

الموقع يمكنه أن يتضمن صفحة خاصة بكل بلد حيث تنشر فيها بالتوازي مع إبداعات الأعضاء الدراسات النقدية أو التاريخية أو كل ما له علاقة بمجال كتابة القصة ، كما يمكن الإتفاق على لجنة تقوم بقراءة النصوص الجديدة و تقترح أحسن الإنتاج مع نهاية كل أسبوع ، أو يتم تقسيم الأعضاء في كل بلد إلى مجموعات حيث تتابع كل واحدة على مدار أسبوع آخر الإنتاج ثم تقترح أحسن النصوص فيكون ذلك بالدور بين كل المجموعات.أما الصفحة الرئيسية التي تجمع كافة الدول فيتم استعراض فيها عناوين إنتاج كافة الأعضاء على مستوى كل الدول و يسلط فيها الضوء على أحسن الإبداعات المقترحة من قبل اللجان ، هذا و يتم مراعات عدد الأعضاء المشاركين على مستوى كل دولة في مقدار الدعاية ، فمثلا الدولة التي يكون لديها أكثر أعضاء تكون لها أولوية في مسألة الدعاية.
من جهة أخرى يمكن للجان على مستوى الدول أن تتابع بالدور أحسن الإنتاج على مستوى كافة العالم العربي فتقترح أحسن الإنتاج بشكل أسبوعي ، ثم بشكل شهري ، ثم سنوي ، كما يمكن إدراج خدمة ترجمة أحسن الإبداعات و ربط الموقع بالمواقع المتخصصة على مستوى كافة دول العالم ..

هذا و تجدر الإشارة إلى أن فكرة الموقع بالشكل الذي أطرحها به يمكن تحقيقها حسب تخصصات أخرى ، فمثلا المدونين (2) من خارج ميدان الرواية و القصة يمكنهم الإشتراك في موقع مماثل ، حيث يروجوا لكتاباتهم حسب البلدان و حسب التخصصات ، لكن نظرا لأن إطلاق كلمة تدوين هكذا بشكل عام قد تخلق إحراج لدى البعض نظرا للمبالغات التي نجدها لدى البعض في كتاباتهم عن المواضيع السياسية أو التي لها علاقة بالمجال الأمني .نظرا لذلك يمكن لمن يريدوا إطلاق مشروع من هذا النوع أن يحددوا إمكانية الإشتراك بمجموعة من الشروط .

ختاما أشير إلى أنها مجرد فكرة ، قد تحتاج لبعض الإضافات أو التطوير لكني رغم ذلك مقتنع تماما بأنها كمادة خام تصلح بأن تقود عمل في المستوى.
ــــــــــــــــــــــــــ
(1) قلت 200 مع أن العدد في الجزائر يمكن جدا أن يفوق هذا الرقم بكثير ، كما أن العدد في مصر و المغرب نظرا لنشاط الحركة الأدبية ، و ارتفاع عدد السكان فيهما يمكن أن يفوق الألف مشترك ، ثم تظرا لأن قيمة الإشتراك صغيرة لا يجب أن ننسى إمكانية مساهمة بعض الرموز من المثقفين ، و حتى من الجمهور المهتم الذي يوجد في صفوفه من يتحمسون لدعمهم حركة الإبداع في بلدانهم.

(2) سبق لي أن أشرت في تدوينتي السابقة عن نيتي في طرق باب التدوين المحترف و نظرا لكوني تطرقت هنا إلى إماكنية إنشاء المدونين لمواقع قوية تروج لإنتاجهم أحب أن أشير إلى أن هذه الفكرة ليس لها أي علاق بما تكلمت عنه سابقا، بل إني أفكر في مشروع آخر سأكتب عنه في القريب العاجل إن شاء الله.

هناك 19 تعليقًا:

  1. السلام عليكم
    أعتقد أن هناك شيء خفي يربط بيننا أخي توفيق فمنذ اسبوع راسلت احدى شركات البرمجة في انشاء موقع كهذا وبعد أن تحمسوا للفكر لم اسمع منهم حتى الآن أي رد مع العلم أني كنت سأمول الموقع تماماً أعتقد من الصعب أن تجد المبرمج العربي الذي يحقق لك كل أفكارك, أقول من الصعب وليس من المستحيل.
    تحياتي

    ردحذف
  2. أنا أعجبتني الفكرة جدا و أحب أن اشارك معك أخي توفيق حيث أنني اكتب القصص للكبار والصغار في مدوناتي و أتمنى نشرهم على الانترنت ثم في كتاب إن شاء الله

    ردحذف
  3. أستاذ حسن حلاوتها في صعوبتها، فلو كانت سهلة لما استحقت أن نكتب عنها و لا أن نوليها كل هذا الإهتمام.
    شكرا صديقي على التجاوب ، و أذكرك بأني مازلت منتظرا.

    ردحذف
  4. كلمات من نور أهلا بك

    أختي الكريمة أنا لم أطرح الفكرة كي أباشرها بنفسي و لا أن أشارك فيها.فأنا لست كاتب قصة و لا حتى من المدمنين على متابعة جديدها.
    كل ما في الأمر هو أني تمنيت لو يقتنع بكلامي بعض أهل الإختصاص أو عدد من جمهورها المدم ، فيتبناها و يعمل على تحقيقها ، و بالتالي فكل من يقدم على ذلك فهو أحق بالفكرة مني.
    ومع ذلك فلو كنتي متحمسة للموضوع فأنا مستعد كي نتناقش في كيفية تحقيقه ثم أساعدك قدر المستطاع.

    ردحذف
  5. و نعم الأفكار
    سانشر الفكرة على المدونة و تويتر و الفيسبوك

    ردحذف
  6. دكتورة شكرا جزيلا لك.

    تحياتي و احتراماتي.

    ردحذف
  7. لسلام عليكم
    وكل عام وانت بالف خير أخي توفيق
    فعلا فكرة جيدة والعمل عليها قد لا يتطلب جهدا كبير بمقابل النفع الذي قد يعم على كل كتاب الروايات والقصص
    بارك الله فيك ايها الطيب

    ردحذف
  8. فكرة جميلة توفيق.. حقا تجد ان هناك من القاصين الجزائريين من ليس له اي صدى سوى عند اصدقائه من الطبقة المثقفة. ليلقي باللوم على عدم انتشار كتاباته او ابداعاته الى الطبقة التي لا تقرا في حين ان الانترنت صارت اليوم هي الوسيلة الاكثر انتشارا والتي يعجز هؤلاء المثقفون عن الاحاظة بها فكيف لكتاباتهم ان تنتشر..

    ردحذف
  9. حلم شكرا جزيلا لك.

    يشرفني أن تنال الفكرة رضا شخص مثلك.

    ردحذف
  10. هناك تعليقات على التدوينة عندي قد تفيد حضرتك. و منها أن هناك موقع مشابه (اتحاد كتاب).
    مع تمياتي بالتوفيق

    ردحذف
  11. http://www.awu-dam.org/
    http://www.arab-ewriters.com/

    ردحذف
  12. قادة شكرا جزيلا لك.تدخلك أعتز به.

    ردحذف
  13. دكتورة إيمان حماسك أحسدك عليه.

    ردحذف
  14. علق على الموضوع الأخ عبد الكريم صاحب مدونة شمس العصارى لدى الأخت إيمان صاحبة مدونة شيئ بقلبي ، و نظرا لأهمية النقاط التي تناولها رأيت أن أنقل تعليقه و جوابي عليه إلى هنا.
    ـــــــــــــــــــــ

    السلام عليكم دكتورتنا العزيزة

    الفكرة قوية والطرح جميل وليس هذا بغريب على الاستاذ توفيق واعتقد انها محاولة تطوير فكرة مرصد المدونات العربية وده اجمل ما فيها اى القدرة على انشاء فكرة والقدرة على تطويرها وتطويعها .
    الادب عموما يخاطب كل الفئات وكل المستويات .... ولكن النت لا يستخدمه كل هؤلاء ... واتعتقد ان هذه اكبر اشكالية تواجه المشروع لكنها لا تستعصى على الحل
    بخلاف الترويج فى الصحف وعلى النت لابد من التركيز على اقناع الادباء والمفكرين الكبار لحثهم على دعم الموضوع ولابد من اقناع مسئولى الثقافة للترويج وجها لوجه فى المكتبات وقصور الثقافة ومحاولة اقناع الصحف بنشر بعض مما يصدر على الموقع .
    ولابد من انشاء تجمعات رسميةواقعية تظلل المدونيين والكتاب والمؤلفين الموجودين على النت
    الفكرة اعتبرها حجر كبير فى اساس مشروع ثقافى شعبى يملكه الناس بدون وصاية .
    جميل نقلك وترويجك للموضوع يا دكتورة ايمان
    بس الترويج فقط لا يعفى من المسئولية فى التواجد فى عمل كهذا .
    ــــــــــــــــ
    ردي عليه :

    شكرا لكل من أبدى رأيه حول الفكرة.

    *** الأخ عبد الكريم ( مدونة شمس العصارى ) أعجبتني كثيرا عبارتك :" مشروع ثقافى شعبى يملكه الناس بدون وصاية ".
    لذلك فأنا لا أتمنى للفكرة أن تدخل ـ كما قلت أنت ـ تحت مضلة المسؤولين إلا من حيث أنهم مواطنين مثلنا .. أتمنى لو ينشأ عبر الإنترنت مشاريع قومية تتمتع بهامش كبير من الإستقلالية خاصة في ما يتعلق بالتمويل المادي.لأن الأفكار الهادفة ثبت بالتجربة أنها بمبجرد ما ترضع من حليب المؤسسات الحكومية حتى تفقد قوتها و حيويتها،( و لا أريد أن أبالغ فأقول مصداقيتها )

    و بالمناسبة فأنا لا أدعو للعمل ضد توجه الجكومات و لكني في نفس الوقت مؤمن بأن المواطن لو استطاع أن يؤسس لنشاطات مستقلة فالنتائج ستكون أحسن.

    اما بالنسبة لقولك : "ولابد من انشاء تجمعات رسمية واقعية تظلل المدونيين والكتاب والمؤلفين الموجودين على النت "
    هذه الفكرة عمل عليها إخوة و أخوات لمدة طويلة لكنها إلى الآن ما تزال تراوح مكانها.
    و لست أدري إن كنت قد طالعت موضوعي عن هذه التنظيمات " تساؤلات حول تنظيمات التدوين "
    http://arabicos.blogspot.com/2009/11/blog-post_5851.html

    ردحذف
  15. و علق عليه أيضا لدى الأخت إيمان الأخ علاء الدين من المغرب صاحب مدونة باحة استراحة .قال :

    السلام عليكم،
    أظن أن هذه الفكرة تبقى صالحة فقط للمبدعين الباحثين على ناشر لإبداعاتهم بدون مقابل مادي. فالموقع لا يمكنه أن يضمن لهم دخل مادي ولو بسيط. مع العلم أنه هناك موقع شبيه لما ذكرت على ما أظن وهو موقع اتحاد الكتاب العرب حيث يحتوي على بعض الكتب للقراءة مجانا كما يقدم معلومات عن إصداته.
    ــــــــــــــ
    ردي :
    علاء الدين من المغرب

    بخصوص قولك " الفكرة تبقى صالحة فقط للمبدعين الباحثين على ناشر لإبداعاتهم بدون مقابل مادي. فالموقع لا يمكنه أن يضمن لهم دخل مادي ولو بسيط."

    ملاحظة في المستوى يمكن أن تأخذ في الحسبان إذا ما أقدمت مجموعة من المبدعين لتجسيد المشروع على أرض الواقع.

    ردحذف
  16. بعد مرور أسبوع تقريبا من كتابتي لهذا الموضوع ، و بعد ما قرأت مجموعة التعليقات التي سجلها الإخوة ، و الأخوات سواءا هنا عندي في مدونتي أم في مدونة شيئ بقلبي للأخت إيمان من مصر.. بعد هذه المدة وجدت نفسي أتساءل :
    لنفرض أن الفكرة وجدت من يعمل عليها و يخرجها إلى النور كعمل ناجح.حينها من يكون له حق امتلاها ؟ستقولوا المشاركيين في الموقع و أقول من جهتي بأن المشاركين عددهم يفترض أن يبلغ المئات ،هذا إذا لم أقل الآلاف فهل يستقيم من الناحية المنطقية و العملية أن ترجع ملكية مشروع كهذا لعدد هائل من الناس .

    لا تذهبو بعيدا فأنا لست ألـمّح لنفسي .أنا اقترحت الفكرة و صرحت من البداية بأني ليست لدي نية للعمل عليها و بالتالي لا أرغب في أن يكون لي أي حق عليها.ما أقصده هم الأشخاص الذين ينشؤون الموقع ، فبالشكل الذي نتكلم عنه سيكونوا أشخاصا كثر ، و من دول متعددة فمن ترجع إليه إذا ملكية الموقع ؟!! سؤال المفروض نجد له إجابة لأنه تترتب عنه مشاكل كبيرة في حالة نجاح الموقع.

    في البداية معروف أن الكل سيتكلم عن خدمة الإبداع و غيرها من الشعارات التي نتفق حولها كلنا لكن إذا قدر للمشروع النجاح ستطرح أسئلة تتعلق بالمصلة المادية و أمور أخرى فتظهر المشاكل.

    ردحذف
  17. ثقافة الهزيمة .. أسكندرية ليه؟

    متحف الأسكندرية القومى والمتحف اليونانى الرومانى و متحف المجوهرات الملكية و متحف الفنون الجميلة و متحف الأحياء المائية و متحف محمود سعيد ، و قلعة قيتباى و قصر المنتزة و مكتبة الأسكندرية الجديدة و الميناء الشرقى و حديقة أنطونيادس و نصب الجندى المجهول . ومن الآثار الرومانية الموجودة بالإسكندرية المسرح الرومانى و عمود السوارى و معبد الرأس السوداء وحمام كوم الدكة الرومانى والذى أقيم على طراز الحمامات الرومانية القديمة ، و مسجد سيدى بشر ومسجد سيدى جابر ومسجد القائد إبراهيم ومسجد المرسى أبو العباس، وكاتدرائية الكرازة المرقسية وكاتدرائية اليونانيين الأرثوذكس و كنيسة سان مارك.

    محطة الرمل وكامب شيزار وسان ستيفانو وسيدى بشر ، و طريق الجيش الممتد بمحاذاة الكورنيش ، و سى جل للأسماك فى أبوقير و بحرى، و جيلاتى عزة و جيلاتى النظامى و قدورة للأسماك فى بحرى ، و شارع سعد زغلول و شارع صفية زغلول وفول محمد أحمد و حلوانى طلعت وهريسة الحلبي و البن البرازيلى فى محطة الرمل، و حلواني صابر بالأبراهيمية، و مشويات أبن البلد بمصطفى كامل، و سان جيوفانى فى ستانلى ، و مول سان ستيفانو ، و مشويات حسنى بالمندرة ،و مشويات بلبع فى سيدى بشر قبلى، و حلواني شهد الملكة فى ميامى و فيكتوريا، وركوب الترام من غير محطة محددة فقط كى تتفرج على الأسكندرية من شباك الترام و أهل الأسكندرية الطيبين.

    هذة بعض ما تحتويه مدينة الأسكندرية من معالم سياحية و مع ذلك لا تجد مدينة الأسكندرية على خريطة المدن السياحية الجديرة بالزيارة فى مصر فى مكاتب السياحة بالخارج و التى تنظم لها رحلات سياحية..

    باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى

    www.ouregypt.us

    ردحذف
  18. الق نظرة هنا
    كلاسيكيات بنجوين تتحدث العربية.. ورقيا ورقميا..
    http://www.masrawy.com/News/Arts/Reuters/2010/November/25/3173236Update.aspx
    و هنا على كتب الكترونية على موقع goodreads
    http://www.goodreads.com/ebooks

    ردحذف
  19. مدونة حلوة جدا وايه الكلام الجامد ده اتمنى لكم النجاح

    ردحذف

المجموعة البريدية للمدونات العربية . لأخذ فكرة عنها و عن أهدافها ، اضغط هنا
مجموعات Google
اشتراك في المجموعة البريدية للمدونات العربية
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

أكثر المواضيع رواجا منذ نشأة المدونة.

تصنيفات

أخبار التدوين. (69) أخلاقيات التدوين. (6) استطلاع رأي. (3) الإنترنت في الدول العربية (3) التدوين من خلال تقييمات لتجارب شخصية. (2) المدونات الجوارية. (1) المدونات و دورها في الدعاية الفكرية و السياسية. (2) اهتمام رجال السياسة و مؤسساتهم بميدان التدوين. (9) اهتمام وسائل الأعلام بالتدوين و المدونات . (5) تدويناتي الخاصة. (32) تعرف على الأردن (1) تعرف على الجزائر (3) تعرف على موريتانيا (3) تعرف على موريتانيا. (1) تنظيمات التدوين (1) حريات (5) حملات عامة. (11) حوار مع مدون (مختصرات عن كرسي الإعتراف ) (3) حوار مع مدون أردني (2) حوار مع مدون جزائري (7) حوار مع مدون فلسطيني. (1) حوار مع مدون مصري. (4) حوار مع مدون موريتاني (5) حوار مع مدون. (5) دراسات عن التدوين (3) دعاية و ترويج (5) دليل المدونات العربية. (4) عيد سعيد (1) متابعات. (9) معلومات عامة عن الدول العربية (3) مفهوم التدوين و أهميته (14) مقالات عن التدوين في الأردن. (12) مقالات عن التدوين في الجزائر (7) مقالات عن التدوين في الكويت. (1) مقالات عن التدوين في فلسطين (1) مقالات عن التدوين في مصر. (7) مقالات عن التدوين في موريتانيا. (6) ملف التدوين الجواري (5) ملفات التدوين. (4) من أحسن ما قرأت في المدونات المصرية. (3) من أحسن ما قرأت في مدونات موريتانيا (1) من أهم ما قرأت في مدونات الأردن (2) من أهم ما قرأت في مدونات الجزائر. (7) من أهم ما قرأت في مدونات المغرب. (3) مواقع أدلة و منصات متخصصة في التدوين. (1) نجوم التدوين ( حوارات ) (11) نصائح و مساعدات عملية يحتاجها المدون (5) نقاش (5) هذه المدونة (2) وحدة الأمة العربية و الإسلامية . (1)