السبت، 15 مايو 2010
آخر الأخبار / وصول أول تدوينه قصيرة من الفضاء
وكتب رائد الفضاء المهندس تي جي كريمر في تدويناته القصيرة من الفضاء إلى حسابه على الموقع قائلاً "مرحباً بفضاء تويتر، نحن الآن مباشرة من محطة الفضاء الدولية وإليكم أول رسالة من الفضاء".
وبدأ كريمر يبعث برسائل عن مراحل الإعداد لرحلته للمحطة عبر الموقع منذ أواخر ديسمبر الماضي تحت اسم "استرو تي جيه"، حيث سجل نحو 14 ألف و700 شخص أسماءهم على صفحته بالموقع كأصدقاء له.
جدير بالذكر، أن تلك العملية كانت تجرى من قبل عن طريق إرسال رواد الفضاء لهذه المدونات عبر البريد الإلكتروني إلى مراكز اتصالات على الأرض ثم يقوم الموظفين بنشرها على حسابات رواد الفضاء على الموقع.
ـــــــــــــــــــــــــ
المصدر
آخر الأخبار / وكالة رويترز تسرق من مدونة ليبية خبر وجود مدونة لوالد الطفل الذي نجى من حادث تحطم الطائرة .
مدونة أسرة الطفل الناجي من حادث الطائرة الليبية تتحول الى سجل عزاء،ويمكنكم ملاحظة تاريخ النشر ومقارنته بتاريخ النشر على مدونة شواطئ وعلى موقع اتحاد المدونين الليبين وللتأكد يمكنكم أن تذهبوا لرابط المدونة حيث تركت تعليقا نقلت فيه تعازي المدونين الليبين لعائلة الضحايا وتتأكدو من توقيته
اضغط هنا لتقرأ الخبر على مدونة شواطئ وتاريخ نشره الرابعة صباحا
واضغطوا هنا لتقرأو الخبر على موقع روريترز
ــــــــــــــــــــــــ
المصدر
الجمعة، 14 مايو 2010
آخر الأخبار / عبد الله بوكفو: من داخل السجن المحلي بتزنيت .نداء:" من أجل تصفح بدون رقابة"
الخميس، 13 مايو 2010
آخر الأخبار / 5 سنوات على اليوتويب وأكثر من مليارين مشاهدة في اليوم
youtube |
الأربعاء، 12 مايو 2010
منتدى الإعلام العربي المنعقد في دبي / صحافة المواطنة.. تحدي المجهول.
وقد دار النقاش في الورشة التي أدارها شريف عامر، الإعلامي والمذيع في قناة الحياة، حول مجموعة من المحاور الرئيسية والتي تركزت حول العلاقة بين المدونين والقائمين على وسائل الإعلام التقليدية، وهل هي علاقة تكامل أم تنافس، وصحافة المواطنة وهل ساهمت في زيادة هامش الحريات المتاحة للإعلام بشكل عام، ومدى إمكانية إيجاد أنظمة وآليات تسهم في تعزيز مصداقية صحافة المواطنة، بالإضافة إلى محور خاص حول إمكانية تطوير أداء المدونين العرب وتطوير كفاءتهم.
فتحدث أحمد عاشور، مدير موقع الجزيرة توك، عن تجربة الموقع، الذي تم إطلاقه ببعض الأسس الإعلامية البسيطة، وأصبح يضم 300 مراسل ومراسلة من طلاب الجامعات من مختلف أنحاء العالم وأهمية الصحافة المواطنة وكيف انتشرت انتشاراً واسعاً في الوطن العربي، رافضاً فكرة تعزيز المصداقية في الأخبار، مؤكداً على ضرورة وجود مبدأ العفوية في الإعلام المواطن.
وأضاف عاشور: "نسعى الآن إلى تكوين شبكات إعلامية عالمية من الشباب العربي عبر شبكة الانترنت، تكون من منطلق فهمها الخاص للأحداث والمجريات، كما نسعى أيضاً أن نغرس في الشباب العربي الثقة بإمكانية الفعل والقدرة على ذلك، فأصبح هناك للمواطن صوت، فهو يصنع الخبر وينتظر الإعلام التفاعل معه."
وأكد أنور الهواري، رئيس تحرير جريدة الأهرام الاقتصادي، أن الصحافة المواطنة هي ليست صحافة بقدر ما هي إضافة جديدة لقدرات الأشخاص، وقد ظهرت عقب أحداث عالمية كبري، مثل أحداث سبتمبر وتفجيرات لندن، حيث استطاع الأشخاص العاديون الوصول إلى مواقع الأحداث وأخذ الصور والفيديو ونشرها على شبكة الانترنت. كما نعت الهواري الصحافة المواطنة بالغازية على الصحافة التقليدية، مؤكدأ أن الصحافة هي مهنة لها تقاليد وقواعد للحصول على المعلومة وتحمل ذلك أمام المجتمع، ولا يمكنها التحرك بفراغ، وقال "يبقى الأمل هو التمسك بما تبقى من الصحافة التقليدية قبل أن ننزلق الى الفوضى".
واختلف علي القرني، المشرف على كرسي صحيفة الجزيرة للصحافة الدولية، مع الهواري، مؤكداً أن صحافة المواطن هي انقلاب جماهيري على الصحافة التقليدية، والتي تقدم نقداً واسعاً للصحافة التقليدية، وتحولها الى قوة المستقبل في العملية الاتصالية. كما أكد أن الصحافة المواطنة هي السلطة الخامسة في الدولة. وقال" أدركت المؤسسات الإعلامية الخطر القادم من المدونات والإعلام الالكتروني، فقامت بإطلاق زوايا صحفية ومواقع عبر شبكة الانترنت بالإضافة إلى برامج تلفزيونية للتحكم بالمحتوى الإعلامي، كما أصبحت الصحافة المواطنة تدرس في الجامعات والمعاهد حالياً".
وقال محمد كيالي، مدون من الجمهورية العربية السورية: "خلال السنوات الخمس الماضية أصبح هناك نوع من المبالغة في الإعلام التقليدي، فاتجه الأشخاص نحو الانترنت عبر المدونات والفيس بوك وتويتر وغيرها من مواقع فأخذ المدونون اهتماماً إعلاميا كبيراً، وأصبحت الصحافة تأخذ بآرائهم، فالإعلام المواطن هو مكمل للإعلام التقليدي."
وفي نهاية الورشة ظل السؤال المطروح هو : هل تعتبر صحافة المواطنة صحافة تكاملية أو غازية للصحافة التقليدية ؟ وجدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة وفرت أساليب سهلة وحلولاً مبتكرة مكنّت كل مستخدم من نشر الصور والأفلام والمعلومات لشريحة واسعة من الجمهور تكاد تضاهي أو تفوق جمهور المؤسسات الإعلامية التقليدية. ووفر الإعلام المجتمعي على شبكة الإنترنت أو ما يعرف بالصحافة الشعبية الفرصة لمستخدمي أدوات هذه التكنولوجيا للقيام بدور الصحافيين، ليكونوا صحافيين ينقلون الخبر صوتاً وصورة دونما حسيب أو رقيب أو مسؤوليات وتبعات قانونية.
واثر ذلك اضطرت كبريات وسائل الإعلام والوكالات للتعاطي أحياناً مع ما يعرف بصحافة الهاتف المحمول، أو الصحافة الرقمية الشعبية، على الرغم من غياب آلية محددة للتدقيق في مصداقية معلومات هذه الصحافة. وفي ظل الزحف المتواصل للمدونات للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، بدأت تتداخل نشاطات تلك المدونات لتتشابك بشكل وثيق مع الشبكات الاجتماعية والمواقع الإلكترونية الأخرى لتكمل بعضها البعض.
ــــــــــــــــــــــ
عن موقع إيلاف مع بعض التصرف.
الثلاثاء، 11 مايو 2010
بلغ عدد المشاركين فيها حتى اليوم 58 موقعا .مدونة "في مملكة جيرالدين" تنجح في تنشيط حملة" 30 يوما من التدوين."
- زيادة شعور المدوّن والكاتب بالمسئولية تجاه قرائه الذين قد ينتظرون بالشهور لقراءة جديده ثم ييأسوا ويكفوا عن متابعة موقعه أو مدونته.
- إظهار موهبة الكاتب في قدرته على استنباط أفكار من حياته اليومية والكتابة عنها، وليس انتظار مجيء فكرة أو إلهام من العدم.
- تشجيع القراء على القراءة اليومية ولو كانت لتدوينة قصيرة.
- زيادة زوار ومتابعي المدونات الذين ستزداد ثقتهم في وجود جديد كل مرة.
المشتركون في هذه الحملة سيتوجب عليهم أن:
- يقوموا بالتدوين اليومي عن أي شيء ولو كان مواقف الحياة اليومية كما يرونها بأعينهم الخاصة طوال فترة شهر ابتداءً من أول مايو 2010 (وهو بديهيًا موعد بدء الحملة). وفي حالة أن لم تسمح ظروف المدون في يوم بعينه فيتعين عليه أن يكتب تدوينة زائدة في اليوم التالي.
- ينشروا الفكرة في مدوناتهم ليشجعوا القراء على الدخول يوميًا للقراءة.
وعلى المدونين الراغبين في الاشتراك بالحملة مراسلة صفحة صاحبتها في مملكتها، على أن تقوم الملكة بالمتابعة اليومية لكل المدونات المشتركة والإعلان عنها.. وحذف المدونات المخالفة من قائمة المشتركين طبعًا !
عن الكتابة و أشياء أخرى (1)
مركيز قال أن النسيان هو الموت الحقيقي لمن نحب،و أنا أحب الكثيرين و لا أملك الوقت للاتصال بهم ،أو إرسال ايميل أو رسالة قصيرة لكنني لا أنساهم..
و هم في تفكيري طوال الوقت أتذكرهم و أتساءل في لحظة معينة من ليل أو نهار عما تراهم يفعلون في تلك اللحظة بالذات.
أمال تعرف هذا عني، و تغفر لي و تلتمس لي الأعذار لذلك دامت صداقتنا عمرا.
قبل أيام فعلت شيئا لم أفعله من قبل أطلعتها على مدونتي فلا أحد من المقربين لي يعرف بشأنها.
الكتابة بالنسبة لي شيء حميم يعرينا من الداخل لذا حرصت دوما على الاحتفاظ بما أكتب لنفسي و ما زلت أنتفض
كلما أشير إلي بالـــ الكاتبة ،و أنفي الصفة عن نفسي كأني أنفي تهمة..
ما هو المهم ؟ اعتراف الآخرين بما نفعل أم تلك القناعة
و الرغبة المتجذرة في أعماق الذات؟
و هناك أيضا السؤال العنيد المتكرر ذاته لماذا نكتب؟ هذا السؤال الذي تتغير إجابته بالنسبة لي من وقت لآخر ، و من حالة لأخرى دون أن أصل إلى جواب محدد ،و نهائي و هل هناك حقا جواب محدد و نهائي؟.
أرباب الصحافة في أمريكا .الوصول إلى نموذج جديد للتغطية الصحافية
شعرت بفرح حيال النص الذي أقترحه عليكم لأن الإنسان بطبعه يأنس لتأييد الناس لوجهات نظره، و بالخصوص لما يأتي ذلك التأييد من طرف اشخاص مختصين في الميدان الذي يكون يتكلم عنه.كما فرحت لأني انتبهت لزوايا أخرى من المفروض تسليط الضوء عليها ، و بالتالي فهذا النص ساعدني في متابعة القضية بأكثر موضوعية.
أترككم مع المقال :
العنوان الأصلي : الوصول إلى نموذج جديد للتغطية الصحافية
شكلت التغطية الصحافية الرامية لمحاسبة أصحاب السلطة والنفوذ جزءا جوهريا من الحياة الديمقراطية الأميركية، خصوصا في المناطق التي يوجد بها صحف يومية تحقق أرباحا بما يكفي، وتتميز بملاك مفعمين بالرغبة في خدمة الصالح العام بدرجة تجعلهم يبقون على فريق عمل صحافي ضخم. حاليا، يتهدد الخطر هذا النمط من الصحافة، وكذلك الأسس الاقتصادية التي تقوم عليها الصحف والتي تعتمد على عائدات الإعلانات.
والآن بات يتحتم على المجتمع الأميركي تحمل بعض المسؤولية الجماعية عن دعم جهود التغطية الصحافية، مثلما يفعل المجتمع، وبتكاليف أكبر بكثير، مع التعليم العام والرعاية الصحية والتقدم العلمي والحفاظ على الموروث الثقافي، عبر قنوات متنوعة من الإسهامات الخيرية والدعم المالي والسياسات الحكومية. قد لا يكون من الضروري إنقاذ أو تعزيز أي وسيط إخباري محدد، بما في ذلك الصحف المطبوعة، بيد أن الأهمية الكبرى تتمثل في ضرورة الحفاظ على تغطية صحافية مستقلة وصادقة وموثوق بها، بغض النظر عما إذا كانت مربحة، وبغض النظر عن الوسيط الصحافي الذي تظهر من خلاله.
من جانبنا، لا نؤمن بفكرة أن الصحف ستختفي في أي من صورتيها المطبوعة أو الإلكترونية على شبكة الإنترنت في المستقبل القريب، إلا أنه من الواضح أن الصحف ستتسم بفرق عمل أقل عددا بكثير، وسيتضاءل دورها على نحو ملحوظ. في الوقت ذاته خلقت شبكة الإنترنت سبلا جديدة لجمع وتوزيع الأنباء على نحو يجعل من إعادة بناء الصحافة الأميركية أمرا ممكنا.
يذكر أن صحافيين ممن رحلوا عن الصحف شرعوا في بناء مواقع إخبارية محلية على شبكة الإنترنت في الكثير من المدن. وبدأ آخرون في مشروعات غير هادفة للربح تتعلق بالتغطية الصحافية وخدمات إخبارية محلية في جامعات قريبة، علاوة على منظمات صحافية وطنية معنية بالتحقيقات غير هادفة للربح. ويعمل آخرون مع مقيمين محليين لإنشاء مدونات لأخبار الأحياء، وتتعاون الصحف نفسها مع وسائل إعلام أخرى، بما في ذلك بعض المبتدئين والمدونين، لتعويض ضآلة فرق العمل المعنية بالتغطية الإخبارية لديها.
وتتضمن صفوف العاملين بمجال جمع الأخبار حاليا ليس فقط أعضاء صالة التحرير، وإنما كذلك المتعاقدين من الخارج بصورة حرة وطلاب الجامعات والمدونين والمواطنين المسلحين بهواتف نقالة ذكية. والآن بات الدعم المالي للنشاطات الصحافية بمجال التغطية الإخبارية لا يقتصر على الجهات الإعلانية والمشتركين فحسب، وإنما كذلك مؤسسات ونشطاء في مجال العمل الخيري وجامعات وتبرعات من مواطنين.
المؤكد أن هذه البيئة الصحافية الناشئة، التي باتت مهمة جمع الأخبار في إطارها موزعة على نطاق أوسع كثيرا، تحمل إمكانات كبرى، لكنها لا تزال هشة للغاية. في الواقع، إن الصحافة الرامية لمحاسبة أصحاب السلطة والنفوذ على وجه التحديد تتطلب موارد صحافية ضخمة وقيادة مهنية قوية ودعما ماليا يمكن الاعتماد عليه، الأمر الذي لم تعد السوق قادرة على توفيره بدرجة كافية.
بدلا من الاعتماد بصورة رئيسية على الصحف الآخذة في الانكماش، ينبغي أن تتمتع المجتمعات المحلية بمجموعة من المصادر المتنوعة للتغطية الإخبارية. وينبغي أن تتضمن مثل هذه المصادر منظمات إخبارية تجارية وأخرى غير هادفة للربح. يمكنها التنافس والتعاون بعضها مع بعض، وتعديل الأنماط الصحافية التقليدية بما يتوافق مع قدرات ملتيميديا والأخرى التفاعلية المميزة لوسائل الاتصال الرقمية. جدير بالذكر أنه في إطار تقرير شامل أمرت بوضعه كلية الصحافة بجامعة كولومبيا، يحمل عنوان «إعادة بناء الصحافة الأميركية»، من المقرر نشره هذا الأسبوع، اقترحنا عددا من المصادر العامة لدعم هذا النمط من التغطية الإخبارية على النحو التالي:
ـ ينبغي أن توضح خدمة العائدات الداخلية أو الكونغرس التنظيمات الضريبية، بحيث تسمح صراحة للمنظمات الإخبارية المحلية الجديدة أو القائمة بالفعل بالعمل ككيانات غير هادفة للربح أو قليلة الربح، ما يمكنها من الحصول على تبرعات معفاة من الضرائب، علاوة على عائدات إعلانية ومصادر داخل أخرى.
ـ ينبغي على الناشطين والمنظمات في مجال العمل الخيري زيادة الدعم الموجه إلى المؤسسات المعنية بالتغطية الإخبارية المحلية ـ بنمطيها التجاري وغير الهادف للربح ـ بحيث يصل إلى مستوى الدعم الذي يولونه إلى المؤسسات الفنية والثقافية والتعليمية.
ـ ينبغي إحداث عملية إعادة توجيه جوهرية لمحطات الراديو والتلفزيون العامة، من خلال جهود إصلاح من قبل هيئة الإذاعة العامة، بهدف توفير تغطية كبيرة للأنباء المحلية داخل جميع المجتمعات المحلية التي يوجد بها محطات عامة، الأمر الذي لا يفعله سوى عدد ضئيل للغاية منها حاليا.
ـ ينبغي أن تتحول الجامعات والكليات إلى مصادر مؤسساتية للتغطية الصحافية القائمة على محاسبة المسؤولين على الصعيدين المحلي والوطني، لتحذو بذلك حذو كليات صحافة رائدة يعمل طلابها في مواقع على شبكة الإنترنت لتغطية الأنباء المحلية.
ـ ينبغي إنشاء «صندوق للأنباء المحلية» اعتمادا على الرسوم التي تجمعها لجنة الاتصالات الفيدرالية أو يمكنها فرضها على مستخدمي سبل الاتصال عن بُعد أو تراخيص البث أو شركات خدمة شبكة الإنترنت. ينبغي توفير المنح على نحو تنافسي من جانب المجالس المحلية للتمويل الإخباري المستقلة على مستوى الولايات للمؤسسات الصحافية المحلية بهدف التشجيع على الابتكار في سبل تغطية الأنباء المحلية وسبل دعمها.
ـ ينبغي أن تزيد الحكومات والمنظمات غير الهادفة للربح والصحافيين إمكانية الوصول إلى والاستفادة من المعلومات العامة التي جمعتها حكومات على المستويات الفيدرالية والمحلية وعلى مستوى الولايات، والاستفادة من الأدوات الرقمية لتحليلها واستغلالها في التغطية الإخبارية.
تعد تلك إجراءات معقولة ويمكن تحقيقها، ولا تتطلب سوى جهود رائدة على الأصعدة المرتبطة بالصحافة والعمل الخيري والتعليم العالي والحكومة وباقي قطاعات المجتمع بهدف استغلال هذه الفرصة للتصدي للتحديات والشروع في بدايات جديدة على الصعيد الإعلامي لضمان مستقبل التغطية الصحافية.
*ليونارد داوني نائب رئيس ورئيس التحرير التنفيذي السابق لـ«واشنطن بوست»، وبروفسور الصحافة في جامعة ولاية أريزونا الأميركية.
*مايكل شودسون بروفسور الاتصالات في كلية الصحافة التابعة لجامعة كولومبيا الأميركية.
*خدمة «واشنطن بوست» خاص بـ«الشرق الأوسط»
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمطالعة النص الأصلي للمقال
(1) تعريف التدوين الجواري و من أين يستقي أهميته ،و إلى أي مدى يملك أن يفيد المجتمع ؟
بقية التدوينات التي تناولت فيها الموضوع :
ـ 2 ـ المشاكل التي يفترض أن تصادفها المدونات الجوارية ، و المضايقات التي تتعرض لها من قبل محترفي الفساد .موضوع ختمناه بطرح كيفيات تصدي لتلك المشاكل.
ـ 3 ـ تتمة لكيفية التصدي للمضايقات التي تعيق أن تؤتي المدونات الجوارية أكلها. (التركيز على أهمية الكتابة باسم مستعار.)
ـ 4 ـ كيف يمكن لمدونة يرغب أصحابها في تحقيق الربح المادي أن يتغلبوا على المعوقات الموضوعية ؟
الاثنين، 10 مايو 2010
الأحد، 9 مايو 2010
جائزة ابن رشد بألمانيا ستمنح في دورتها القادمة لصاحب مدونة
القاهرة (رويترز) -أعلنت مؤسسة (ابن رشد للفكر الحر) في برلين أنها تخصص جائزتها هذا العام لصاحب مدونة على الانترنت تعنى بتعزيز الجدل الحر حول قضايا مسكوت عنها في العالم العربي.
وقال عضو المؤسسة نبيل بشناق وهو طبيب فلسطيني مقيم في ألمانيا يوم الاثنين في رسالة بالبريد الالكتروني لرويترز في القاهرة ان الجائزة التي ستعلن في أكتوبر تشرين الاول القادم ستمنح "لصاحب مدونة.. رجل أو امرأة أو شخصية اعتبارية... تركز على تطوير المجتمع العربي عبر كسر محظورات النقاش في المواضيع السياسية والاجتماعية والفكرية" على ألا يزيد عمر المرشح للجائزة على 40 عاما.
وتعتمد المؤسسة في منح جوائزها السنوية على التصويت الذي يستمر حتى يوم 31 مايو ايار الجاري ويحق لاي مثقف عربي ترشيح من يرى أن مدونته تستحق الجائزة التي تبلغ قيمتها 2500 يورو وتسلم في نهاية نوفمبر تشرين الثاني القادم.
وقالت المؤسسة التي يمولها مثقفون في المهجر والعالم العربي في بيان انها تهدف من خلال اختيارها موضوع "الانترنت" لجائزة عام 2010 الى جذب الانتباه الى أنشطة فردية أو جماعية على الانترنت باعتبارها منبرا لتعزيز الحوار المفتوح من خلال نحو 40 ألف مدونة عربية.
وأبدت أملها في نقل هذا الحوار الذي يثري النقاشات في قضايا اجتماعية وسياسية "يوما ما من الواقع الافتراضي على الانترنت الى الواقع الفعلي".
وجائزة ابن رشد التي حملت اسم الفيلسوف العربي الشهير (1126-1198) فاز بها منذ دورتها الاولى عام 1999 مفكرون ومبدعون منهم الفلسطينيان عزمي بشارة وعصام عبد الهادي والجزائري محمد أركون والمغربي محمد عابد الجابري والمخرج السينمائي التونسي نوري بوزيد والسودانية فاطمة أحمد ابراهيم والمصريون محمود أمين العالم وصنع الله ابراهيم ونصر حامد أبو زيد وسمير أمينــــــــــــــــــــــ
رابط النص الأصلي.
مصر .محافظ الغربية يستجيب لما ينشر فى المدونات
الحادثة جعلت المدون أبو المعالي يخلص للقول : وكما أننا نوجه النقد للمسئولين فى حال تقصيرهم أيضا نتوجه إليهم بالشكر الجزيل لاستجابتهم الفورية ومدونة لقمة عيش إذا تتوجه أيضا بالشكر للسيد محافظ الغربية الذى استجاب لشكوى الزميل رضا الناحولى./ عن مدونة لقمة عيش
اشتراك في المجموعة البريدية للمدونات العربية |
البريد الإلكتروني: |
زيارة هذه المجموعة |
أكثر المواضيع رواجا منذ نشأة المدونة.
-
المرة الأولى التي اطلعت فيها على مأساة الشاب المصري خالد سعيد لم تكن عبر القنوات الإخبارية ولا عبر الإذاعات ولا حتى الصحف، فوسائل الإعلام ال...
-
السلام عليكم. ضيفنا الثاني هي السيدة "سلاف زاوي" جزائرية مقيمة في بريطانيا . متحصلة على ماجيستار فى الهندسة الكميائية من جام...
-
1 -الاتصالات والانترنت في الجزائر الموضوع مقتبس لكني لم أعثر له عن أي المصدر . وتعتبر أول خطوة فى هذا المجال هى إصدار قانون جديد لقطاع الاتص...
-
هي أول مشاركة في حملة عامة أقدمت عليها تحت شعار " شعب مصر و الجزائر ،مصير مشترك لا تعطله أطماع الذئاب المسعورة ،و لا أكاذيب الغربان الن...
-
خصصنا صفحة لكل دولة عربية بنية الترويج لجديد المدونات فيها. نستعرض المدونات مصنفة حسب توجه أصحابها ( إخبار ية ،أدبية ، دينية ، سياسية ، فنية...