جدّد مصريون حملة أطلقوها منذ سنوات لمقاطعة مقاهي "ستاربكس" بسبب دعمها لإسرائيل واعتبر ناشطون تصعيد الحملة في الوقت الجاري ضرورياً رداً على الهجوم الإسرائيلي على أسطول "قافلة الحرية" وعلى نداء جديد أطلقته إدارة المقاهي لدعم سياسات تل أبيب. ووفقاً لصحيفة "الإمارات اليوم" اليوم الإثنين، بدأت سلسلة "ستاربكس" في بايك بليس ماركت في مدينة سياتل الأمريكية العام 1971 على هيئة متجر صغير لبيع القهوة، وكان مؤسسها ومالكها الحالي، اليهودي هوارد شولتز، مديراً لعمليات التسويق والبيع بالتجزئة. وتتابعت بعد ذلك فروع "ستاربكس" في العالم ليصل عددها إلى9700 فرع يعمل فيها أكثر من 90 ألف موظف وعامل، وتستقبل ما يزيد على 33 مليون زبون أسبوعياً، ويزيد حجم رأسمالها على أربعة مليارات دولار.ــــــــــــــــ
المصدر
كتبت تعليقا مطولا عن تفاعلنا وشجبنا واستنكارنا و مقاطعتنا كما نفعل دوما بمجرد حدوث شيء ما ثم تراخينا بعد عدة ايام وتوقفنا ...صار حالنا مثل حال روؤساء معظم البلدان آخرنا شجب و إدانه واستنكار ...أسأل الله لنا اتحادا ولو لمرة واحدة
ردحذفرمضان مبارك أخي
ما تفضلتي به أختي يعود حسب رأيي لعدم تفاعلنا مع الأحداث وفق أجندة أحزاب أو جماعات ، فالهدف الذي تتأملينه لا تتحقق الإستمرارية في طلبه إلا بتكاتف جهود منظمة و هو الأمر الذي لم يتحقق بعد.
ردحذفالمفروض أن المدونين ، خاصة المنضوين في الواقع ضمن أحزاب و منظمات المجتمع المدني يحاولوا أن يعبروا عن نشاطهم في إطارات تدوينية جماعية.