ـ 25 ـ جميل أن نقاوم الفساد لكن الأجمل منه هو ألاّ نكره المفسد ـ 24 ـ المدونات الجوارية ،الحلقة الشبه مفقودة في تجربة التدوين العربي!! (الجزء 4)/كيف يمكن لمدونة يرغب أصحابها في تحقيق الربح المادي أن يتغلبوا على المعوقات الموضوعية ؟ ـ 23 ـ الحقيقة التي يبدو أنها لم تعد تهم !! ـ 22 ـ حوار مع مدون. ـ 21 ـ ضعف تواجد قيادات المجتمع المدني العربي في ساحة التدوين الإلكتروني، واقع مبهم ؟! ـ 20 ـ أكثر ما أحزنني في الأزمة الأخيرة بين مصر و الجزائر. ـ 19 ـ المدونات الجوارية ،الحلقة الشبه مفقودة في تجربة التدوين العربي!! (الجزء 3) ـ 18 ـ دوّن ـ 17 ـ التعريف بالمجموعة البريدية للمدونين الجزائيرين.و بالخلفيات التي نهدف إليها من ورائها ـ 16 ـ المدونات الجوارية ،الحلقة الشبه مفقودة في تجربة التدوين العربي!! ـ 15 ـ المدونات الجوارية ،الحلقة الشبه مفقودة في تجربة التدوين العربي!! (الجزء 2) ـ 14 ـ المدونات الجوارية ،الحلقة الشبه مفقودة في تجربة التدوين العربي!! (الجزء 1) ـ 13 ـ بيان أول نوفمبر 1954 م و مشروع الدولة الإسلامية في الجزائر. ـ 12 ـ مع ترحمي و أسفي الشديدين عليه.ياسر عرفات سياسي عميل. ـ 11 ـ …و مع ذلك يبقى الأمل . ـ 10 ـ تساؤلات حول تنظيمات التدوين. ـ 09 ـ حلم جميل ـ 08 ـ تقرير حول ميدان الإنترنت في موريتانيا. ـ 07 ـ جريدة لوموند الفرنسية تكتب :الإخوان المسلمون في عهد المدونات. ـ 06 ـ شكرا أستاذي الفاشل. ـ 05 ـ التدوين بطريقة النسخ ــ لصق ! ـ 04 ـ …و مع ذلك يبقى الأمل . ـ 03 ـ هل تجد مشكلة في التقرب من الله؟!؟!؟.إذا فاقرأ عني تفسير هذه الآية. ـ 02 ـ خلية أزمة .هذا ما أقترحه لمواجهتنا كمدونين الأزمات التي تعترض أمتنا و يقع حولها اتفاق بيننا. ـ 01 ـ هل نحن فعلا أصحاب قناعات ؟!
ــ في ما يلي سأحيلكم لمواضيع من إمضاء الإخوة و الأخوات المدونين الذين أزورهم و أبدي رأيي لديهم عن طريق التعليق. رأيت أن أشير إلى بعضها لإيماني بأن تلك التعليقات تعد جزء من تدويناتي الخاصة و بالتالي فهي تستحق أن تحفظ :
2 ــ التدوين في مواجهة التأثير الإعلامي السلبي…دعوة للتدوين (مدونة :هناك فرصة باقية ، للمدون حسن محمد محمد .مصري مقيم في قطر)
1 ــ ظاهرة الخمج السلطوي ( مدونة أعقل مجنونة في الوجود ،لدندنة قيثارة الوجد من السعودية .)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتبها : توفيق التلمساني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق