كتبهاتوفيق التلمساني. ، في 26 سبتمبر 2008 الساعة: 10:58 ص
ملتقى التدوين العربي / للمدون يحيى أوهيبة
الفكرة وليدة النقاش الحديث الذي دار في مكتوب حول الشروط والقوانين والآداب العامة, والجدال الدائر بين صاحب الخدمة أو الإدارة ومستخدمها يعني المدون, وكأن الحدود لم تتضح بعد أو بالتعبير الإداري الصلاحيات, ما هو المطلوب من الإدارة وما هو مطلوب من المدون؟
عالم التدوين العربي غني بالمواقع التي تمنح خدمة التدوين للكاتب والقارئ العربي أينما كان, وخدمات أخرى من شأنها تطوير ومتابعة التدوين والمدون, أيضا ولدت من هذا العالم اتحادات ونوادي تحسب على أسرة التدوين الكبيرة وتعمل على توحيد الجهود وتوجيه المدون, ماذا لو تجتمع هذه الأسرة الكبيرة في مجلس ولنسميه مجلس أخلاقيات التدوين.
كيف؟
نقترح من كل موقع عربي ممثل, وعن كل اتحاد أو نادي أو جمعية أو نادي ممثل, ولما لا عضوية من كل موقع لمدون يختاره المدونون ليمثلهم في المجلس.
مقر المجلس
مقر المجلس افتراضي وليكن موقع يجمع الجميع ولكنه ليس لتسكين المدونات, وإنما لضبط أخلاقيات التدوين العربي والوصول إلى إجماع عربي حول الخدمة.
المهام
لا نريده فقط مجرد مجهر ومقص للبحث عن المخالفات من أجل إصدار إجراء أو حجب وان كان الوصول إلى إجماع حول قانون يضبط الخدمة,و يحدد صلاحيات ومهام عارض الخدمة ومستخدمه من أهم مهامه. وإنما نريده أيضا مجلسا لتثمين التدوين والإنتاج الضخم للمدونين, هذا التثمين يمكنه أن يكون مثلا إصدار موسوعة الكترونية للتدوين العربي, طبع ما هو نافع ومفيد في موسوعة مكتوبة, إنشاء مسابقة سنوية للتدوين العربي, الاهتمام بنشر كل هو مفيد وكل ما له علاقة بالتدوين العربي.
يمكننا أن نضيف اقتراحات أخرى للموقع كأن يكون أكبر محرك بحث في عالم المدونات وأول موقع يرصد أخبار المدونين والمدونات.
نريده أيضا أن يتخصص في استطلاع رأي المدونين في كل ما يخص التدوين, وعرض مواضيع للبحث يتكلف المدونون بإنجازها وينشر منها الأفضل.
الانطلاقة
يتحقق المشروع بمبادرة أحدهم ونتمنى أن يكون موقع مكتوب المبادر, يمكنه تبليغ دعوات لأصحاب المواقع وعرض الفكرة والتفاهم مع جميع الأطراف على أرضية عمل, والبدء في تجسيد الملامح الأولى للموقع.
على أن يكون بالموقع آليات لالتقاء الأعضاء,و ورشات عمل ونقاش يمكن أن ينخرط فيها كل مدون عربي.
النهاية
لا نريدها أن تتوقف عند المجلس بل أن نرتقي بالتدوين الى أعلى القمم, بالتفكير الجاد والمبدع.
لمطالعة النص الأصلي اضغط هنا
ملتقى التدوين العربي / للمدون يحيى أوهيبة
الفكرة وليدة النقاش الحديث الذي دار في مكتوب حول الشروط والقوانين والآداب العامة, والجدال الدائر بين صاحب الخدمة أو الإدارة ومستخدمها يعني المدون, وكأن الحدود لم تتضح بعد أو بالتعبير الإداري الصلاحيات, ما هو المطلوب من الإدارة وما هو مطلوب من المدون؟
عالم التدوين العربي غني بالمواقع التي تمنح خدمة التدوين للكاتب والقارئ العربي أينما كان, وخدمات أخرى من شأنها تطوير ومتابعة التدوين والمدون, أيضا ولدت من هذا العالم اتحادات ونوادي تحسب على أسرة التدوين الكبيرة وتعمل على توحيد الجهود وتوجيه المدون, ماذا لو تجتمع هذه الأسرة الكبيرة في مجلس ولنسميه مجلس أخلاقيات التدوين.
كيف؟
نقترح من كل موقع عربي ممثل, وعن كل اتحاد أو نادي أو جمعية أو نادي ممثل, ولما لا عضوية من كل موقع لمدون يختاره المدونون ليمثلهم في المجلس.
مقر المجلس
مقر المجلس افتراضي وليكن موقع يجمع الجميع ولكنه ليس لتسكين المدونات, وإنما لضبط أخلاقيات التدوين العربي والوصول إلى إجماع عربي حول الخدمة.
المهام
لا نريده فقط مجرد مجهر ومقص للبحث عن المخالفات من أجل إصدار إجراء أو حجب وان كان الوصول إلى إجماع حول قانون يضبط الخدمة,و يحدد صلاحيات ومهام عارض الخدمة ومستخدمه من أهم مهامه. وإنما نريده أيضا مجلسا لتثمين التدوين والإنتاج الضخم للمدونين, هذا التثمين يمكنه أن يكون مثلا إصدار موسوعة الكترونية للتدوين العربي, طبع ما هو نافع ومفيد في موسوعة مكتوبة, إنشاء مسابقة سنوية للتدوين العربي, الاهتمام بنشر كل هو مفيد وكل ما له علاقة بالتدوين العربي.
يمكننا أن نضيف اقتراحات أخرى للموقع كأن يكون أكبر محرك بحث في عالم المدونات وأول موقع يرصد أخبار المدونين والمدونات.
نريده أيضا أن يتخصص في استطلاع رأي المدونين في كل ما يخص التدوين, وعرض مواضيع للبحث يتكلف المدونون بإنجازها وينشر منها الأفضل.
الانطلاقة
يتحقق المشروع بمبادرة أحدهم ونتمنى أن يكون موقع مكتوب المبادر, يمكنه تبليغ دعوات لأصحاب المواقع وعرض الفكرة والتفاهم مع جميع الأطراف على أرضية عمل, والبدء في تجسيد الملامح الأولى للموقع.
على أن يكون بالموقع آليات لالتقاء الأعضاء,و ورشات عمل ونقاش يمكن أن ينخرط فيها كل مدون عربي.
النهاية
لا نريدها أن تتوقف عند المجلس بل أن نرتقي بالتدوين الى أعلى القمم, بالتفكير الجاد والمبدع.
لمطالعة النص الأصلي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق