كتبهاتوفيق. ، في 22 أيلول 2008 الساعة: 16:41 م
مقطع من مقال . عمان نت - نور العمد
المدون نسيم التميمي، لديه مدونة خاصة به باللغة الانجليزية يكتب في شتى المواضيع الإعلامية، اعتبر أن تجربة التدوين في الأردن ناجحة، ولكنها في نفس الوقت قاتله!، وأضاف:” قاتلة لكل ما هو جديد، لان بعض المدونات تتصف بصفة الفشل ولكنها تحصد نسبة متابعة عالية من خلال التعليقات أكثر من المدونات الجادة فهذا الأمر يصل في بعض الأحيان إلى الإحباط عن الغالبية مما يدفعهم إلى التوقف عن الكتابة، فلا استطيع أن احكم إذا كانت تجربة المدونات ايجابية أم سلبية كون هناك بعض المدونات التافهة واغلبها تكون لكتاب مقالات أي ما ينشره في الجريدة ينشره على المدونة”. رئيس قسم المعلوماتية في شركة البوابة عمار إبراهيم، بين أن أي مواطن يستطيع أن ينشئ مدونة خاصة به على شبكة الانترنت، وأضاف” لم تعد هذه المدونات محصورة على فئة معينة فعدد المدونات في الأردن بازدياد وبمضامين مختلفة كونها مجانية توفرها كافة المواقع التي توفر خدمة التدوين”. ويوضح عمار إبراهيم انه لم يتم حجب أي مدونة أردنية لغاية الآن، “هذه المدونات تكون مرتبطة بمواقع فلا يمكن أن يتم حجبها لان إذا تم ذلك سيتم حجب الموقع بالكامل، فضلا عن ذلك فهناك الكثير من الأشخاص يدخلون بأسماء وهمية”. ورغم ما قيل، إلا أن المدونات في الأردن بازدياد حيث ستشارك 50 مدونة أردنية في مسابقة أفضل مدونة في العالم التي تنظمها دويتشه فيله، بمشاركة عربية كبيرة وأردنية بشكل خاص من أصل 515 مدونة عربية تم قبول تسجيلهم في المسابقة. وتضم المسابقة حوالي 8000 مدونة من مختلف دول العالم لتتنافس على ألقاب أفضل المدونات، حيث توجد لجنة تحكيم مختصة بالإضافة إلى إتاحة المجال للزوار بالتصويت للمدونات المفضلة لديهم. وتمتد المسابقة ثلاثة أشهر حيث سيتم إعلان النتائج النهائية بتاريخ 27-11-2008 من قبل هيئة التحكيم، وترعى المسابقة العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بالإضافة إلى مؤسسات إعلامية كبيرة. ومن أبرز المدونات الأردنية المشاركة في مسابقة دويتشه فيله هذا العام، مدونة حلمي الأسمر، مدونة أمجد الشلتوني، مدونة الشاعرة ربى أبو الرب ومدونة الكاتب الساخر أسامة الرمح.
مقطع من مقال . عمان نت - نور العمد
المدون نسيم التميمي، لديه مدونة خاصة به باللغة الانجليزية يكتب في شتى المواضيع الإعلامية، اعتبر أن تجربة التدوين في الأردن ناجحة، ولكنها في نفس الوقت قاتله!، وأضاف:” قاتلة لكل ما هو جديد، لان بعض المدونات تتصف بصفة الفشل ولكنها تحصد نسبة متابعة عالية من خلال التعليقات أكثر من المدونات الجادة فهذا الأمر يصل في بعض الأحيان إلى الإحباط عن الغالبية مما يدفعهم إلى التوقف عن الكتابة، فلا استطيع أن احكم إذا كانت تجربة المدونات ايجابية أم سلبية كون هناك بعض المدونات التافهة واغلبها تكون لكتاب مقالات أي ما ينشره في الجريدة ينشره على المدونة”. رئيس قسم المعلوماتية في شركة البوابة عمار إبراهيم، بين أن أي مواطن يستطيع أن ينشئ مدونة خاصة به على شبكة الانترنت، وأضاف” لم تعد هذه المدونات محصورة على فئة معينة فعدد المدونات في الأردن بازدياد وبمضامين مختلفة كونها مجانية توفرها كافة المواقع التي توفر خدمة التدوين”. ويوضح عمار إبراهيم انه لم يتم حجب أي مدونة أردنية لغاية الآن، “هذه المدونات تكون مرتبطة بمواقع فلا يمكن أن يتم حجبها لان إذا تم ذلك سيتم حجب الموقع بالكامل، فضلا عن ذلك فهناك الكثير من الأشخاص يدخلون بأسماء وهمية”. ورغم ما قيل، إلا أن المدونات في الأردن بازدياد حيث ستشارك 50 مدونة أردنية في مسابقة أفضل مدونة في العالم التي تنظمها دويتشه فيله، بمشاركة عربية كبيرة وأردنية بشكل خاص من أصل 515 مدونة عربية تم قبول تسجيلهم في المسابقة. وتضم المسابقة حوالي 8000 مدونة من مختلف دول العالم لتتنافس على ألقاب أفضل المدونات، حيث توجد لجنة تحكيم مختصة بالإضافة إلى إتاحة المجال للزوار بالتصويت للمدونات المفضلة لديهم. وتمتد المسابقة ثلاثة أشهر حيث سيتم إعلان النتائج النهائية بتاريخ 27-11-2008 من قبل هيئة التحكيم، وترعى المسابقة العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بالإضافة إلى مؤسسات إعلامية كبيرة. ومن أبرز المدونات الأردنية المشاركة في مسابقة دويتشه فيله هذا العام، مدونة حلمي الأسمر، مدونة أمجد الشلتوني، مدونة الشاعرة ربى أبو الرب ومدونة الكاتب الساخر أسامة الرمح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق