كتبهاتوفيق التلمساني. ، في 5 أكتوبر 2008 الساعة: 11:49 ص
- بقلم ربيكا بلود ترجمة أحمد نصر عجيزة مراجعة رحاب بسام
المدونون هم الخارجون فى عالم الانترنت. فقدرتهم على تنقية وإفشاء المعلومات لقطاع عريض من المتلقين وموقعهم خارج نطاق الإعلام السائد هما نقطتين من أهم نقاط قوتهم. إنهم لا يدينون بالفضل لأحد. ينشرون المعلومات، يشيرون إليها ويعلقون عليها وفقاً لمعاييرهم الخاصة المميزة.
قد يكون السبب الحقيقي لبدء مؤسسات الأخبار في تقصى ظاهرة التدوين هو التأثير المحتمل لشبكة المدونات، وقد يكون ذلك أيضاً السبب وراء التعامل مع التدوين كصحافة. قد لا يفكر المدونون من منطلق التحكم والتأثير لكن الإعلام التجاري يفعل ذلك. فالإعلام يسعى قبل كل شيئ لكسب قطاع عريض من المتلقين. حيث تعتمد مكاسب الإعلانات، وهي شريان الحياة لأى وسيلة نشر أو إذاعة محترفة، على حجم جمهور وسيلة النشرهذه .ومن وجهة نظر تجارية فالمحتوى المنشور موجود فقط لجذب العيون للإعلانات، سواء كان الوسيلة المستخدمة هي المطبوعات أو التلفزيون.
إن الصحفيون –الناس التى تنقل الأخبار– مدركون لاحتمالات الاستغلال السيئ الموجودة فى صُلب نظامهم الذي يعتمد على الدعم من قطاع الأعمال والممسكين بزمام السلطة، ولكل أجندته التي يعمل على تنفيذها. إن قواعد الصحفيين الأخلاقية مصممة لتحدد مسئوليات الصحفي ولتقدم ضوابط واضحة للسلوك لضمان نزاهة الأخبار.
ولكن المدونات التي ينتجها غير المحترفين ليس لها مثل هذه الضوابط، ويبدي المدونون معظم الوقت فخرهم بوضع الهواة هذا، ويبدو شعار: "لا نحتاج لمن يدقق الحقائق ورائنا" هو التوجه السائد لهم كما لو كانت عدم الدقة فضيلة.
دعوني أقترح "تصور جذري": إن أعظم نقاط القوة للمدونة - كونها صوت حر بلا رقابة ولا تدخل من أحد- هي أيضا أعظم نقاط ضعفها. فقد تكون منافذ الأخبار في آخر الأمر مدينة لفوائد الإعلانات وقد يمتلك الصحافيون الحافز القوي للحفاظ على علاقات طيبة مع مصادرهم للبقاء في المجال، ولكن لأن مؤسسات الأخبار المحترفة هي تجارة لديها مرتبات لتدفعها، ومعلنين لتسعدهم ومتلقين لجذبهم والاحتفاظ بهم، فبالتالي لديها مصلحة ذاتية لدعم معايير معينة كي يواصل القراء تسديد اشتراكاتهم والمعلنون شرائهم. أما المدونات فبتكلفتها البسيطة وأملها القليل في دخل مادي جيد لا تمتلك هذا النوع من الحوافز.
الأشياء ذاتها التي قد تهدد منافذ الأخبار المحترفة هي في الوقت نفسه حوافز لمستوى معين من المعايير الصحفية. والأشياء ذاتها التي تجعل المدونات بالغة القيمة كمصادر أخبار بديلة — غياب الحراس والحرية من كل العواقب– قد تؤثر على نزاهتها وبالتالي على قيمتها. هناك مؤشرات عديدة على أن المدونات سوف تكتسب تأثيراًً هائلاً بازدياد أعدادها وذيوع الوعي بنوعها. ولكن ليس صحيح ما يؤكده بعض الناس من أن الشبكة سوف تتجنب المعلومات المغلوطة أو أن الحقيقة تـُنـَقـّى دائما لنشر الوعى. الإشاعات تنتشر لأن نشرها مسل. أما التصحيح، ولأنه غير مسل بنفس القدر، فنادراً ما يحصل على الكثير من الاهتمام سواء فى العالم الحقيقي أو على الإنترنت.
لم يتم الحديث تقريباً عن الأخلاقيات في عالم المدونات: الخارجون معروفون بمقاومتهم لأن يقال لهم ماذا الذي ينبغي عليهم أن يفعلوه. لكني سوف أقترح ست قواعد أعتقد أنها تكوّن الأساس للتصرف الأخلاقي لكل أنواع النشر على الإنترنت. أتمنى أن يأخذ مجتمع المدونات بعين الاعتبار المبادئ المعروضة هنا؛ وبمرور الوقت وازدياد الخبرة قد يرى المجتمع الحاجة للإضافة لهذه القواعد أو لمزيد من تقنين معاييرنا. آمل على الأقل أن هذه القواعد ستثير مناقشة حول مسئولياتنا وتعقيدات سلوكنا الجماعي.
تسعى قواعد الصحافة الأخلاقية لضمان الحياد والدقة في نقل الأخبار، وبالمقارنة فكل اقتراح من الاقتراحات يحاول أن يأتي بالشفافية — واحدة من سمات المدونة المميزة وأكثر نقاط قوتها — لكل جانب من جوانب ممارسة التدوين. ليس من الواقعي أن نتوقع من كل مدون/مدونة أن يقدم صورة متوازنة للعالم، لكن من المنطقي جداً أن نتوقع منهم أن يتحدثوا عن مصادرهم وتحيزاتهم وسلوكهم.
إن المدونين المُصرين، بالرغم مما بذلته من جهد، على سعيهم لأن ينظر إليهم كصحفيين سيكون لديهم اهتمام خاص للالتزام بهذه المبادئ. يوماً ما قد تبدى مؤسسات الأخبار استعدادها للإشارة إلى المدونات (أو تدوينات المدونة) كمصدر موثوق به، فقط إذا أظهرت المدونات عامة نزاهة في جمع ونشر المعلومات واتساق فى سلوكهم على الإنترنت.
أي مدون يتوقع أن يُمنح مميزات وحماية مهنة الصحافة سيحتاج لأن يذهب لأبعد من هذه المبادئ. فالحقوق لها مسئوليات مرتبطة بها؛ في النهاية فإن مدى احتراف الفرد ودقة إتباعه للمعايير الأخلاقية المعترف بها هو الذي سيحدد وضعه في عين المجتمع والقانون. أما لبقيتنا فأعتقد أن المعايير التالية كافية:
1. أنشر كحقيقة فقط ما تعتقد أنه حقيقي إذا كان قولك مجرد تخمين ، أفصح عن ذلك. إذا كان لديك سبب لتعتقد أن شيئاًً ما غير حقيقي ،إما ألا تنشره أو سجل تحفظاتك عليه. عندما تؤكد على شيء افعل ذلك بحسن ظن ،أذكر ذلك كحقيقة فقط إذا كانت بحسب علمك حقيقة فعلاً.
2. إذا كانت المادة موجودة، ضع رابط لها عندما تشير إليها ربط مادة مشار إليها تسمح للقراء الحكم بأنفسهم على دقة وبصيرة ما تقول. إن الإشارة إلى مواد لكن وضع روابط فقط لما تتفق معه يعتبر خداع. القراء على الإنترنت يستحقون، بقدر الإمكان، النفاذ لكل الحقائق. استخدام الإنترنت بهذه الطريقة يمكن القراء من أن يصبحوا نشطين غير سلبيين، مستهلكين للمعلومات. الأكثر من ذلك فإن ربط المصادر هو أكثر الطرق التي نخلق بها شبكة معلومات ومعرفة رحبة جديدة ومشتركة.
في أحيان نادرة عندما تود الكاتبة أن تشير دون أن تسبب كثافة مرورية لموقع تعتبره مستهجن أخلاقياً (موقع يحث على الكراهية على سبيل المثال) يجب أن تكتب (دون أن تضع رابط ) اسم أو عنوان الموقع المسيء وأن تذكر السبب فى قرارها بعدم وضع رابط. ذلك سيعطي القراء المتحمسين المعلومات المطلوبة لأن يجدوا الموقع ويحكموا بأنفسهم. هذه الإستراتيجية تسمح للكاتبة أن تحتفظ بشفافيتها (وبالتالي نزاهتها) وفي نفس الوقت تمتنع عن دعم قضية تجدها وضيعة.
3. صحح علانية أي معلومات خاطئة إذا وجدت أنك قد وضعت رابط لقصة غير حقيقية، أشِرْ إلى ذلك وضَعْ رابط لتقرير أكثر دقة، إذا ثبت أن أحد أقوالك غير دقيقة، أشر إلى كلاًً من الحقيقة وقولك غير الصحيح. في أفضل الأحوال ستظهر هذه التصويبات في أحدث نسخة من التدوينة كملحوظة مضافة للتدوينة الأصلية. (تذكر أن محركات البحث ستنتج التدوينات بغض النظر عن وقت نشرها؛ بمجرد وجود التدوينة في أرشيفك فإنها قد تستمر في نشر التدوينة غير الحقيقية حتى ولو صححت المعلومات بعدها بأيام). إذا لم تكن مستعداً لإضافة تصحيح لتدوينة سابقة، على الأقل أشر إلى ذلك فى تدوينة لاحقة.
أحد الطرق الواضحة للإشارة لتصحيح هو ذلك الذي طبقه كورى دوكتورو، أحد كتاب مدونة بوينج بوينج، فهو يشطب على أي معلومات خاطئة ويضيف المعلومات المصححة مباشرة بعدها. يستطيع القارئ أن يرى بوضوح ما كتبه بيل كورى فى الأصل والمعلومات التي حدّث بها المدونة والتي يشعر أنها أكثر دقة. (اكتبه باستخدام ال HTML كالآتى: يستطيع القارئ أن يرى بوضوح ما كتبه بيل كورى فى الأصل والمعلومات التي حدّث بها المدونة والتي يشعر أنها أكثر دقة)
4. أكتب كل تدوينة كأنك لن تتمكن من تغييرها؛ أضف لكن لا تحذف أو تعيد كتابة أى تدوينة. أنشر بتأن. لو استثمرت الوقت والجهد في كل تدوينة ستؤكد على نزاهتك المهنية والشخصية.
تغيير أو مسح التدوينات يدمر نزاهة الإنترنت، فلقد صُممت الإنترنت لتكون متصلة؛ بكل تأكيد روابط الأرشيف هي دعوة للآخرين للربط. أي شخص يعلق على أو يقتبس نص من الويب يعتمد على أن يظل النص دون تغيير. الإضافة الظاهرة هى الطريقة المفضلة لتصحيح أي معلومات في أي مكان على الإنترنت. إذا كان الملحق غير عملي، كما فى حالة مقالة تحتوي على كم هائل من المغالطات، فالتغييرات يجب أن تـُسجّل مع التاريخ ووصف مختصر لطبيعة التغيير.
إذا كنت تعتقد أن ذلك وسوسة أكثر من اللازم، خذ في الاعتبار حال الكاتبة التي تشير إلى وثيقة على الإنترنت لدعم ادعاء . لو تغيرت الوثيقة أو اختفت–خاصة لو لم يـُسجـَل التغيير– فإن حجتها ستـُعتـَبـَر كلام فارغ. الكتب لا تتغير، والصحف ثابتة. النسخ الجديدة على الورق دائما ما تعني أنها ضمنياً جديدة.
لن تصبح شبكة المعرفة المشتركة التي نبنيها أكثر من تقليعة ما لم نحمي نزاهتها بخلق سجل ثابت مما ننشره. تستفيد الإنترنت حتى من التدوينات التي اعتبرت غير ذات صلة بالمواضيع الجارية لتغير الظروف، تبقى كسجلات تاريخية. فعلى سبيل المثال: يشتكي مدون من عدم دقة مقال ما على الإنترنت؛ فيصحح الكاتب الأشياء غير الدقيقة و(يسجل ذلك!)؛ ألا تصبح عندها تدوينة المدون غير ذات معنى؟ مسح التدوينة يعنى بشكل ما أن الواقعة كلها لم تحدث-بالرغم من أنها حدثت. يكون السجل دقيقاً ويخدم التاريخ بشكل أفضل لو سجل المدونون تحت المدونة الأصلية أن الكاتب قام بتصحيحات وأن المقال الآن بحسب علم المدون يعتبر دقيقاً.
يمكن إعادة كتابة التاريخ لكن لا يمكن إلغاء ما حدث فيه. من الممكن تغيير أو مسح كلمات على الإنترنت، لكن إمكانية الفعل لا تعني دائماً سياسة صحيحة. فكر قبل أن تنشر ودافع عما تكتب. إذا ما قررت لاحقاً أنك كنت مخطئاً بشأن شيء ما، سجل ذلك واستمر في التدوين.
اخترت ألا أنشر أبداً أي شيء أنا غير مستعدة للدفاع عنه حتى لو لم أوافق لاحقاً. أعمَل على أن أكون ذات بصيرة ودقيقة، مهما كنت غاضبة أو متحمسة لموضوع معين. إذا غيرت رأيى بعد يوم أو اثنين أسجل هذا التغير. إذا احتجت لأن أعتذر عن شيء قلته فأنا أعتذر.
إذا اكتشفت أنك نشرت معلومات خاطئة، يجب أن تسجل ذلك علانية في مدونتك. مسح التدوينة المسيئة لن يصحح المعلومات الخاطئة التي أستوعبها قرائك. القيام بالخطوة الإضافية بإضافة التصحيح للمدونة الإضافية سيضمن أن ينشر جووجل معلومات دقيقة في المستقبل .
الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هي عندما تكشف عن معلومات شخصية لأحد ما دون قصد. لو اكتشفت أنك خنت ثقة أحد أو جعلته غير مرتاح لذكره في التدوينة، فمن الإنصاف أن تزيل التدوينة كلها، لكن سجل أنك فعلت ذلك.
5. اكشف عن أي تعارض فى المصالح معظم المدونون واضحون فيما يختص بوظائفهم واهتمامتهم المهنية. فخبرة مبرمجة الكمبيوتر هي ما تعطي تعليقاتها ثقلاً خاص عندما تحلل مقال في مجلة عن ميزات أحدث نظم التشغيل. طالما أن جماهيرية المدونة مبنية على الثقة، فمن مصلحة كل مدون أن يفصح عن أى مصالح مادية (أو تعارض محتمل للمصالح) عندما يستوجب ذلك. قد يكون لديها رؤية خاصة عن تأثير مشروع قانون تم طرحه في البرلمان أو دمج تجاري؛ لو كانت ستستفيد مباشرة من ناتج أي حدث، يجب أن تسجل ذلك فى ملاحظاتها. والمدونة المعجبة بمنتج أو خدمة ما يجب أن تسجل أنها تحمل أسهم في الشركة كل مرة تؤيد الخدمة على صفحتها. حتى المدونة التى تستلم قرص مدمج مقابل تقييم يجب أن تسجل تلك الحقيقة؛ بإمكان قرائها أن يقرروا بأنفسهم ما إذا كان تقييمها الإيجابى مبنى على ذوقها أوعلى لرغبتها في أن تستمر في الحصول على أقراص مدمجة مجانية.
سجل سريعاً أي إحتمال لتعارض المصلحة وبعدها قل ما تريد؛ سيكون لدى القراء عندئذ كل ما يحتاجونه من معلومات لتقييم تعليقاتك.
6. سجل المصادر المنحازة والمثيرة للشكوك عندما يصدر مقال مهم عن مصدر متعصب أو مثير للشكوك فمن مسئولية المدون أن يسجل بوضوح طبيعة الموقع الذي وجد المقال فيه. يجد المدونون من الحين للحين مقالات مثيرة للاهتمام ومكتوبة بعناية في مواقع تدار بواسطة منظمات متعصبة أو أشخاص متطرفون. يحتاج القراء لمعرفة ما إذا كان المقال عن العواقب الصحية للإجهاض في الثلاثة أشهر الأولى من الحمل صادر عن موقع مؤيد أم معارض بقوة لكل أنواع التدخل الطبي. إن ملخص مكتوب بعناية عن الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني قد يستحق القراءة سواء كتبه عضو في منظمة التحرير الفلسطينية أو صهيوني–لكن القراء لهم الحق أن يُنبـَهوا للمصدر.
من المعقول أن تتوقع أن الباحثين المحترفين لديهم المعرفة والحافز لتقييم طبيعة هذه المصادر لكن ليس من المعقول أن تتوقع أن كل القراء يفعلون ذلك. يعتمد القراء على المدونين لإرشادهم في تصفح الإنترنت. لا بأس من أن تقدم مقال من مصدر مهوس قليلاً أو مصدر لديه أجندته الخاصة؛ لكن عدم الإقرار بطبيعة المصدر شيء غير أخلاقي طالما أن القراء ليس لديهم المعلومات الكافية لتقييم ميزات المقال بالكامل.
إذا كنت خائفاً من أن قراءك لن يأخذوا فى الاعتبار المقال بالكامل بناء على سياقه، فكر لماذا تشير إليه أساساً إذا كان لديك إحساس قوي أن هذه القطعة لها ميزات، أذكر الأسباب ودعها تدافع عن نفسها، لكن كن واضح بشأن المصدر. قد يتوقف قراءك عن الثقة فيك إذا اكتشفوا ولو مرة واحدة أنك أخفيت –أو لم توضح– مصدر مقال كانوا سيقيمونه بشكل مختلف لو أعْطِيَتْ لهم كل الحقائق
المصدر : http://tawasol.blogspot.com/2005/05/blog-post_111715886180758426.html
الثلاثاء، 14 أبريل 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المجموعة البريدية للمدونات العربية . لأخذ فكرة عنها و عن أهدافها ، اضغط هنا
اشتراك في المجموعة البريدية للمدونات العربية |
البريد الإلكتروني: |
زيارة هذه المجموعة |
أكثر المواضيع رواجا منذ نشأة المدونة.
-
المرة الأولى التي اطلعت فيها على مأساة الشاب المصري خالد سعيد لم تكن عبر القنوات الإخبارية ولا عبر الإذاعات ولا حتى الصحف، فوسائل الإعلام ال...
-
السلام عليكم. ضيفنا الثاني هي السيدة "سلاف زاوي" جزائرية مقيمة في بريطانيا . متحصلة على ماجيستار فى الهندسة الكميائية من جام...
-
1 -الاتصالات والانترنت في الجزائر الموضوع مقتبس لكني لم أعثر له عن أي المصدر . وتعتبر أول خطوة فى هذا المجال هى إصدار قانون جديد لقطاع الاتص...
-
هي أول مشاركة في حملة عامة أقدمت عليها تحت شعار " شعب مصر و الجزائر ،مصير مشترك لا تعطله أطماع الذئاب المسعورة ،و لا أكاذيب الغربان الن...
-
خصصنا صفحة لكل دولة عربية بنية الترويج لجديد المدونات فيها. نستعرض المدونات مصنفة حسب توجه أصحابها ( إخبار ية ،أدبية ، دينية ، سياسية ، فنية...
حوارات
مقالات و دراسات عن التدوين
مقالات عن التدوين حسب الدول .
تصنيفات
أخبار التدوين.
(69)
أخلاقيات التدوين.
(6)
استطلاع رأي.
(3)
الإنترنت في الدول العربية
(3)
التدوين من خلال تقييمات لتجارب شخصية.
(2)
المدونات الجوارية.
(1)
المدونات و دورها في الدعاية الفكرية و السياسية.
(2)
اهتمام رجال السياسة و مؤسساتهم بميدان التدوين.
(9)
اهتمام وسائل الأعلام بالتدوين و المدونات .
(5)
تدويناتي الخاصة.
(32)
تعرف على الأردن
(1)
تعرف على الجزائر
(3)
تعرف على موريتانيا
(3)
تعرف على موريتانيا.
(1)
تنظيمات التدوين
(1)
حريات
(5)
حملات عامة.
(11)
حوار مع مدون (مختصرات عن كرسي الإعتراف )
(3)
حوار مع مدون أردني
(2)
حوار مع مدون جزائري
(7)
حوار مع مدون فلسطيني.
(1)
حوار مع مدون مصري.
(4)
حوار مع مدون موريتاني
(5)
حوار مع مدون.
(5)
دراسات عن التدوين
(3)
دعاية و ترويج
(5)
دليل المدونات العربية.
(4)
عيد سعيد
(1)
متابعات.
(9)
معلومات عامة عن الدول العربية
(3)
مفهوم التدوين و أهميته
(14)
مقالات عن التدوين في الأردن.
(12)
مقالات عن التدوين في الجزائر
(7)
مقالات عن التدوين في الكويت.
(1)
مقالات عن التدوين في فلسطين
(1)
مقالات عن التدوين في مصر.
(7)
مقالات عن التدوين في موريتانيا.
(6)
ملف التدوين الجواري
(5)
ملفات التدوين.
(4)
من أحسن ما قرأت في المدونات المصرية.
(3)
من أحسن ما قرأت في مدونات موريتانيا
(1)
من أهم ما قرأت في مدونات الأردن
(2)
من أهم ما قرأت في مدونات الجزائر.
(7)
من أهم ما قرأت في مدونات المغرب.
(3)
مواقع أدلة و منصات متخصصة في التدوين.
(1)
نجوم التدوين ( حوارات )
(11)
نصائح و مساعدات عملية يحتاجها المدون
(5)
نقاش
(5)
هذه المدونة
(2)
وحدة الأمة العربية و الإسلامية .
(1)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق